============================================================
مشترك بين المنماسين، فاذن بين المتماسين شىء آخر. واما الاتصبال، فهر اتحاد نهابات المتصلين ، وهناك يجب ارتفاع الفصل المشترك بين المتصلين. فالشىء الذى لمنهاية وطرف، يمكن عليه الاتصال والتماس، وما لاطرف له فليس يوجد منه اتصال وتماس، وبهذا نفى الاجزاء الى لايشجزى فى المقالة السادسة. فالجم يماش الجسم بسطحه الذى هو نهايته، والطح يماس السعطح بالخط الذى هو نهايته لاغير، والخط كماص الخط بالنقطة النى هى نهايته لاغير. والنقطة اذا كانت غير ذات طرف ونهاية لانها نهاية النهايات، لم يجزعليها التماس . وكذلك حال الاتصال فى كيفية وجودها بين الكيات المتصلة الثلائة وامتشاعها، والنقطة بالجلة مالاجزه له.
(17) ونقول الآن ان النقطة اذا توهم عليها اجنماع ما، فينبغى ان يعتقد فيه انه خلاف الاتصال والنماس، بل نوع آخر معدوم الاسم.
وينبغى ان تعلم ان الحال كذلك فى السطوح والخطوط . فان السطوح اذا اجتمعت، لا من جهة نهاياتها التى هى التقط، لم يسم ذلك اتصالا 2چب: واجب 0 ا/4 وبهذا: وهذا لل بتجزى: جزا ل فالجسم: وآخر القول 1 // 7اذا : اذ1//9 وجودها: وجود) امتتاعها: امتناه ]1وم: معلوم 13 تعطلم : يعلم فان الطوح : - 10]14 يسم : نسم 0
مخ ۱۱۶