اشرف وسايل ته فهم شمايل ته
أشرف الوسائل إلى فهم الشمائل
پوهندوی
أحمد بن فريد المزيدي
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
د خپرونکي ځای
بيروت - لبنان
ژانرونه
(١) هكذا فى الأصل، والحديث رواه ابن حبان فى صحيحه (٥٤٧٦)، من حديث عبد الله بن عمر رضى الله عنهما، بلفظ: «إنهم يوفون سبالهم،. . . الحديث. وعقبه: فكان ابن عمر يجزّ سباله، كما تجزّ الشاة أو البعير. ورواه البيهقى أيضا فى السنن الكبرى (١/ ١٥١)، بلفظ «إنهم يوفرون». (٢) رواه أحمد فى المسند (٢/ ٢٢٩)، والطبرانى فى الكبير (١١/ ١٥٢)، بلفظ: «قصوا الشوارب، واعفوا اللحى، ولا تمشوا فى الأسواق وعليكم الإزار» من حديث أبى هريرة، ورواه الطبرانى فى الكبير (٨/ ٢٨٢)، بلفظ «قصوا سبالكم واعفوا». (٣) رواه البغوى فى شرح السنة (١٢/ ١١٣)، والبيهقى فى السنن (١/ ١٥٢)، وأبو الشيخ فى «أخلاق النبى ﷺ» (ص ٥٧)، وأبو نعيم فى أخبار أصبهان (١/ ٣٢١)، من حديث أنس. قلت: وفى إسناده مسلم الملائى، قال فيه أحمد: لا يكتب حديثه، وقال البخارى: يتكلمون فيه. (٤) روى أبو نعيم فى الحلية (٥/ ٦٧) من حديث أم سلمة رضى الله عنها بلفظ «كان النبى ﷺ إذا اطلى ولى عانته بيده»، وذكره الهندى فى الكنز (٦/ ٦٨٢) (١٧٣٨٧)، وعزاه لابن أبى شيبة. (٥) ذكره الزبيدى فى الإتحاف (٢/ ٤١٣)، وعزاه للبيهقى فى الكبرى. (٦) ذكره الهيثمى فى مجمع الزوائد (٢/ ١٧٠) وقال: رواه البزار والطبرانى فى الأوسط، وفيه إبراهيم بن قدامة، قال البزار: ليس بحجة إذا تفرد بحديث، وقد تفرد بهذا، قلت-يعنى الهيثمى-: ذكره ابن حبان فى الثقات.
1 / 228