339

وكل علا

مة وركن

بما يزكي

جلال فني!

القيثارة في المساء1

«أعد ذلك اللحن الذي قد بعثته

كسهم إلى قلب يخاف عليه

أعد! إن تكرار العذاب لذاذة

كتوديع من أهوى على شفتيه

أعد وتفنن جارحا ثم آسيا

ناپیژندل شوی مخ