290

إلى أن دعتني للجلوس بقربها

فسرت لدنيا الحب في خفقان

وفي زرقة العينين طهر سمائها

وفي بسمة الإغواء زلة فان!

فألفت بين الطهر والإثم ناعما

وفي الحب مهما شط يأتلفان!

المفاجأة

من رسم كابان.

على غرة منها دنا (الحب) هاويا

عليها بتقبيل، فرف له القلب

ناپیژندل شوی مخ