282

وموج حلا

خطير مداه

وفيه استحال الضياء الأمين

فماذا نويت لهذي الرقاب

نعيم الحزين!

فمنك الحساب؟! •••

وبين الأنامل ذاك القلم

تأملت يا فتنة للوجود

عشيق لفيك

وروح الزمان

ناپیژندل شوی مخ