226

في حضن ذاك الجد حين أباحا

يرنو إلى الوجه الحزين كأنما

بهمومه يتأمل الأفراحا!

وكأنما هو معقل لرجائه

ويرى العسير متى رآه متاحا!

8

ويرى الصباحة في المحبة وحدها

ومن المحبة ما يفوق الراحا

ويرى تورم أنفه حسنا له!

والطفل كان خياله فضاحا

ناپیژندل شوی مخ