224

الإصباحا

لم تترك الدنيا له من لذة

إلاه، أو أعطت سواه رباحا

4

وهو القنوع به، يود لو انه

يحيا سياجا حوله ورماحا

عركته أحداث الزمان، وهمه

أن لا يذوق حفيده الأتراحا

ويفيض من عينيه فرط حنانه

وتحول

ناپیژندل شوی مخ