134

والجو مغسول بتبر أصيل

والقرية الحمراء ثم قريرة

ببناتها ورجالها وخيول

عانوا لفرحتها بيوم حصادهم

ولقوا بشاشتها أحب بديل

لا بدع إن غنوا وأشرق يومهم

واستغرقت خيل لهم بصهيل

لا غرو إن هم أسرفوا في حبهم

للأرض أو سكروا من التقبيل

ومضت رشيقات النساء جوامعا

ناپیژندل شوی مخ