161

اردشیر او د نفوس ژوند: د عاشقانه موسیقي کیسه

أردشير وحياة النفوس: قصة غرامية تلحينية

ژانرونه

سيد الأحكام يجري

أمره في كل أمر

ليس يرضى أي عذر

حكمه يمضي عليا! •••

يا صفاء الزمان

يا زمان الصفاء

أنتما توأمان

تعلنان الرجاء

بين تاج ورعية (ثم تنزل الستار عاجلا في ختام النشيد.)

ناپیژندل شوی مخ