اردشیر او د نفوس ژوند: د عاشقانه موسیقي کیسه
أردشير وحياة النفوس: قصة غرامية تلحينية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
اردشیر او د نفوس ژوند: د عاشقانه موسیقي کیسه
احمد زکي ابو شادي d. 1374 AHأردشير وحياة النفوس: قصة غرامية تلحينية
ژانرونه
أنت سمح يراه بالصفح أولى
هكذا يحسن العقيدة شهم
صار للملك والسعادة أهلا
يا بني العزيز قبلا وصهري
عن قريب كرمت نفسا وأصلا (يدخل رئيس الحرس معلنا: «الأميرة!» ثم تدخل الأميرة وتبدي الخضوع لوالدها والشوق والابتسام لخطيبها، وخلفها وصيفتان حاملتان ذيل طيلسانها، فيقبل عليها الأمير في شغف ويقبل جبينها، ثم ينشد الأبيات التالية ماسكا يديها بيديه فترة.)
الأمير أردشير (بشغف وسرور عظيم) :
الآن أنت لي الدنيا وما فيها
فمشرق منك يغنيها ويكفيها!
رجعت بعد غياب الشمس تاركة
شتى الحياة تعاني من تجافيها!
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۶۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ