============================================================
الرسالة السادسة: الأنوار التدسية لى تحق لهلههولى رالصورة وللمنفس ولواتد أحر 181 ال و الثاني كون شيء من شيء على طريق الاستكمال بأن يتحرك الناقص إلى أن يستكمل بالكائن و يحصله لكماله في ننسه من غير آن ينسد من جوهره شيء إلا ما يتعلق بالنتصان وهو القوة على حصول ذلك الشيء. ولي هذا القسم لاينعكس الأمرو لايفسد ذلك الحاصل بطبع ولاتسر. والصور السماوية هي من التسم الثاني فلايهوم حولها الفساد والتوانيا. فتعرف فإن ذلك من معضلات القوم ولايناله أيدى الخائضين في الحكمة اليوم، وسيكشف كمال الكشف عن هذه المسألة عن قريب إن شاء الله العزيز فلاتكن من الخاطئين.
فتوح [11] اتدخص الهيولى إنعا هو بفاعلها] تشفصا الهيولى ليس بشيء غير فاعلها من عرض وصورة أو زمان و حركة؛ لأنها متقدمة الوجود متقررة الهذية على جيع ما يقبله، تلك الهيولى من الصور والأعراض: و الشيء ما لم يتشنص لم يوجد، واذليس هناك شيء سوى فاعلها، فتشخصها انما يكون" بفاعلها لا غير لتوح [12) اتشنص الصورة الأولى بفاعلها مع شركة من الهيولى الأولى) تشخص الصورة الأولى إنما هو بفاعلها مع شركة من الهيولى الأولى، وقد برهثا في غير هذا الموضع1 أن شأن الفاعل إلما هو إفاضة الطبايع الكلية، وليكن هذا عندك من قبيل "الأوضاع" إلى أن يوصلك الله إلى تحقيقه" فوجب أن يكون تشخصها بالفاعل و8 النواني التوالي م اشخص: طمس في ق4 ان ديه عل جيع ما يفبله: طمس لي ق: 6 برهنا... الموطع: طمس في ق 5 فاعلها تشها إثما يكون: ط لميق ك ن: بالحنيلة بزته: لس فى فى
مخ ۱۷۱