قال لبيد (1):
فغدت كلا الفرجين، تحسب أنه * مولى المخافة خلفها وأمامها (2) يريد أولى المخافة. ولسنا نعلم من أهل اللغة في المعنى خلافا.
والثاني: (مالك الرق) قال الله تعالى: (ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شئ وهو كل على مولاه " (3) يريد (4) مالكه، والأمر في هذا المعنى أبين من أن يحتاج فيه إلى الاستشهاد.
والثالث: (المعتق).
والرابع: (المعتق).
مخ ۲۸