أورست :
ماذا أرى ... بيروس عدت فكيف قد
أنقذت نفسك كي تراني حيثما ...
هذا هو الجرح الأخير ... أجل وذا
دمك الذي يجري ... فيالله ما ...
ذي هرميون لدي ضمت جسمه
لتذود عنه ... وهي تصرخ كلما
ترنو إلي بلحظ منتقم كما
هاج المقاتل عندما نظر الدما
وتقود من جنس الأبالس عسكرا
ناپیژندل شوی مخ