امثال عاميه
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
ژانرونه
ويروى: «ولا الخناق في الجرن.» أي: ولا المشاجرة في البيدر؛ أي: بعد الحصد.
ويروى: «ولا المشاخرة في الجرن.» ومعناها المشاجرة أيضا ، وهي إما تحريف عنها، وإما مشتقة من الشخر، وهو إخراج الصوت من الأنف، ويفعله سفلتهم إذا تشاجروا. وانظر: «الشرط عند النقاوي ...» إلخ. «الشرط عند المحرات يريح عند العرمه»
انظر: «الشرط عند التقاوي ...» إلخ. «شرط المرافقه الموافقه»
معناه ظاهر. وفي كتاب «الآداب» لجعفر بن شمس الخلافة: «شرط المعاشرة ترك المعاسرة.»
4 «الشرط نور»
لأنه يستضاء به عند وقوع الخلاف. وبعضهم يرويه: «الشرط عند الحرت نور.» أي: وقت الحرث. وانظر: «اللي أوله شرط ...» إلخ. في الألف. «شرع الله عند غيرك»
يضرب لمن يخالف رأيه الحق. «الشرك زي اللبن أقلها حاجه تعكره»
معناه أن الشركة لا تحتمل أقل خلاف. «الشرك في الأجاويد ولا عدمهم»
أي: الشرك مذموم، ولكن عدم الكرام رزيئة، فوجودهم أولى ولو شاركك فيهم غيرك. والغالب ضربه فيمن تزوج زوجها ضرة، وسيأتي: «الشركة مع الأجاويد ...» إلخ. وهو معنى آخر. «الشركه مع الأجاويد ولا عدمها»
أي: لا تشارك إلا الجواد. والمراد: الكريم الحسن الطباع، وإلا فعدم الشركة أولى. ويرويه بعضهم: «الشرك في الأجاويد ولا عدمهم.» وهو مثل آخر في معنى آخر، وقد تقدم. «شريك سنه ما تحاسبه. قال: ولا شريك العمر كله»
ناپیژندل شوی مخ