289

امثال

الأمثال

خپرندوی

دار سعد الدين

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٣ هـ

د خپرونکي ځای

دمشق

ژانرونه

ادب
بلاغت
[١٤٢٠]- وعوض العائضين. [١٤٢١]- وأبد الأبيد. مثله [١٤٢٢]- حتّى يحنّ الضّبّ في أثر الإبل الصّوادر. ويروى «الصادرة» . أي أبدا. [١٤٢٣]- لا في العير ولا في النّفير. أي ليس في خير ولا في شرّ. قاله رجل لمعاوية، فقال: ألي تقول وأبي صاحب العير، وعمّي صاحب النّفير؟ أصله أنّ رسول الله ﷺ لمّا نهض إلى عير قريش قافلة من الشّام، وفيهم أبو سفيان، فنهض إليه عتبة بن ربيعة من مكّة مع قريش، ولقوه ﵇ ببدر، وكان من الأمر ما كان، ولم يكن تخلّف «١» عن العير والقتال إلّا من لا خير فيه، فقالوا لمن لا يستصلحونه: فلان لا في العير: أي مع أبي سفيان، ولا في النّفير: أي مع عتبة. [١٤٢٤]- لا لعا له. أي لا أقاله الله. [١٤٢٥]- لا أبوك نشر ولا التّراب نفد. قيل لرجل وضع التّراب على رأسه عند موت أبيه.

[١٤٢٠]- المستقصى ٢/٢٤٤، وورد المثل برواية «لا أفعله عوض العائضين» في أمثال أبي عبيد ٣٨٣، مجمع الأمثال ٢/٢٢٩، نكتة الأمثال ٢٣٨، اللسان (عوض) . [١٤٢١]- أمثال أبي عبيد ٣٨٤، مجمع الأمثال ٢/٢٢٩، المستقصى ٢/٢٤٣، اللسان (أبد) . [١٤٢٢]- مجمع الأمثال ١/٣١٥ و٢/٢٢٦ وفيه: «لا يكون كذا حتى..» جمهرة اللغة ٢/٢٤٧. [١٤٢٣]- الفاخر ١٧٧، جمهرة الأمثال ٢/٣٩٩، الوسيط ١٩٣، مجمع الأمثال ٢/٢٢١، المستقصى ٢/٢٦٤، اللسان (نفر) . يضرب للرجل يحتقر لقلّة نفعه. [١٤٢٤]- أمثال أبي عبيد ٧٨، فصل المقال ١٠١، مجمع الأمثال ٢/٢٢٥، المستقصى ٢/٢٦٦، نكتة الأمثال ٣٤، العقد الفريد ٣/٨٨، اللسان (لعا)، وفيها: «لا لعا لفلان» . قال الأخطل في (ديوانه ١/٢٠٥): فلا هدى الله قيسا من ضلالتها ... ولا لعا لبني ذكوان إذ عثروا [١٤٢٥]- أمثال أبي عبيد ٢٩٩، جمهرة الأمثال ٢/٣٩٣، فصل المقال ٤٢٣، مجمع الأمثال ٢/٢١٨، المستقصى ٢/٢٤٢، نكتة الأمثال ١٩٢، العقد الفريد ٣/١١٧. ونشر: بعث. يضرب في طلب ما لا يجدي.

1 / 286