[٦٩٢]- رضا النّاس غاية لا تدرك. لاختلاف أغراضهم وتضادّ مآربهم.
[٦٩٣]- رويد الشّعر يغبّ. أي انظر كيف عاقبته إذا جرى على الألسنة، وسارت به الرّفاق حمدا أو ذمّا.
[٦٩٤]- رويد الغزو ينمرق. قالته رقاش الكنانيّة، وكانت تغزو فحملت من أسير لها، فذكر الغزو لها، فقالت ذلك. أي أخّر الغزو حتّى أضع.
[٦٩٥]- رد كعب إنّك وارد. قيل لكعب بن مامة الإياديّ لما أفضل على رفيقه النّمريّ بقسطه من الماء وقد اكتنّ في شجرة، فقيل له: إنّا نرد الماء غدا، فردّ كعب: إنّك وارد.
[٦٩٢]- أمثال أبي عبيد ٢٧٧، جمهرة الأمثال ١/٤٩٣ وفيه: «.. لا تبلغ» مجمع الأمثال ١/٣٠١، المستقصى ٢/١٠٠، نكتة الأمثال ١٧٤.
قال العسكري: «ومعناه أنّ الرّجل لا يسلم من النّاس على كلّ حال، فينبغي أن يستعمل ما يصلحه، ولا يلتفت إلى قولهم» .
[٦٩٣]- أمثال أبي عبيد ٢١٧، جمهرة الأمثال ١/٤٧٧، مجمع الأمثال ١/٢٨٨، المستقصى ٢/١٠٦، زهر الأكم ٣/٧٣. اللسان (غبب) .
قال العسكري: «يضرب مثلا للمكروه يتبيّن أثره بعد وقوعه واستمراره» .
[٦٩٤]- أمثال الضبي ١٢١، أمثال أبي عبيد ٢٣٤، جمهرة الأمثال ١/٤٨٣، فصل المقال ٣٣٨، وفيه:
«.. يتمرّق»، مجمع الأمثال ١/٢٨٨، المستقصى ٢/١٠٦، نكتة الأمثال ١٤٦، برواية أبي عبيد، زهر الأكم ٣/٦٧، اللسان (مرق) .
[٦٩٥]- أمثال الضبي ١٣٩، الوسيط ٦٦، وفيه «.. كعبا..»، جمهرة الأمثال ١/٩٥، المستقصى ١/٥٤ وفيه: «.. ورّاد» .