امثال
الأمثال
خپرندوی
دار سعد الدين
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٣ هـ
د خپرونکي ځای
دمشق
[٦٧١]- ربّ طمع أدنى إلى طبع. أي إلى دنس.
[٦٧٢]- ربّ صلف تحت الرّاعدة. الصّلف: قلّة البركة والخير. والرّاعدة:
السّحابة «١» ذات الرّعد، يضرب مثلا للشّيء يرجى فيه الخير ولا خير فيه.
[٦٧٣]- ربّ قول أشدّ من صول. أي ربّ كلام أشدّ من إيقاع، أو عار أشدّ من قتل.
[٦٧٤]- ربّما كان السّكوت جوابا. معروف.
[٦٧٥]- ربّ أمنيّة جلبت منيّة. ويروى: «نتجت»، معروف.
[٦٧٦]- ربّ نار كيّ خيلت نار شيّ. أي ربّما رأيت نارا فظننتها يشوى بها، وإنّما هي لتكوي، يضرب مثلا لمن يجل أخطاره ويصغر قدره.
[٦٧٧]- ربّما أعلم فأذر. أي ربّما أعرف الشّيء وأدع ذكره، لما أعرف من سوء عاقبته.
[٦٧١]- الدرة الفاخرة ١/٢٩٠، جمهرة الأمثال ٢/٢٤، مجمع الأمثال ١/٣٠٦، زهر الأكم ٣/٤٢، وفيها: «..
يعدي..»، المستقصى ٢/٩٧.
قال ثابت قطنة:
لا خير في طمع يهدي إلى طبع ... وغفّة من قوام العيش تكفيني
[٦٧٢]- أمثال أبي عبيد ٣٠٨، جمهرة الأمثال ١/٤٨٧، فصل المقال ٤٣٠، مجمع الأمثال ١/٢٩٤، المستقصى ٢/٩٦، نكتة الأمثال ١٨٩، زهر الأكم ٣/٤١، اللسان (رعد، صلف)، المخصص ٢/١٢٥ و٤/٢٠.
[٦٧٣]- أمثال أبي عبيد ٤١، الفاخر ٢٦٥، الدرة الفاخرة ٢/٤٥٦، جمهرة الأمثال ١/٤٧٦ و٢/٩٢، فصل المقال ٢٣، مجمع الأمثال ١/٢٩٠، المستقصى ٢/٩٨، نكتة الأمثال ٧، زهر الأكم ٣/٤٣.
الصّول: الحملة والوثب عند الخصومة والحرب.
[٦٧٤]- أمثال أبي عبيد ٥٥، فصل المقال ٥١، مجمع الأمثال ١/٣٠٢، المستقصى ٢/٩٩، نكتة الأمثال ١٧.
قال أبو عبيد: «يقال ذلك للرجل الذي يجلّ خطؤه عن أن يكلّم بشيء فيجاب بالترك للجواب» .
[٦٧٥]- مجمع الأمثال ١/٣٠٢، المستقصى ٢/٩٤ وفيه: «.. نتجت منيّة» .
[٦٧٦]- مجمع الأمثال ١/٣٠٢، المستقصى ٢/٩٩.
قال الزمخشري: «يضرب في الاغترار بشيء يتوقّع فيه الخير ثمّ يأتي منه البوائق.
[٦٧٧]- أمثال أبي عبيد ٤٢، جمهرة الأمثال ١/٤٩٠ و٢/٢٦٥، فصل المقال ٢٤، مجمع الأمثال ١/٣٠٢، المستقصى ٢/٩٩، نكتة الأمثال ٧، العقد الفريد ٣/٨١.
1 / 137