104

امثال

الأمثال

خپرندوی

دار سعد الدين

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٣ هـ

د خپرونکي ځای

دمشق

ژانرونه

ادب
بلاغت
[٤٨٧]- بجنبه فلتكن الوجبة. أي ليعد الشّرّ على نفسه، والوجبة: الصّرعة. [٤٨٨]- بالسّاعدين تبطش الكفّان. أي إنّما يبطش الإنسان إذا وجد من يعتمد عليه. [٤٨٩]- بيدين ما أوردها زائدة. يريد الجلادة والشّدّة. [٤٩٠]- بفيه من سار إلى القوم البرى. البرى: التّراب. قيل لرجل أسرى إلى قوم وخبّر بما ساءهم. [٤٩١]- بمثل جارية فلتزن الزّانية سرّا وعلانية. رأت امرأة جارية بن سليط فأعجبها حسنه، وأوطأته نفسها، فحملت منه، فلامتها أمّها، فلما رأته عذرتها وقالت له ذلك. [٤٩٢]- بفيه الأثلب. دعاء عليه. والأثلب: التّراب. [٤٩٣]- ببقّة صرم الأمر. بقّة: موضع بالشّام. قاله قصير لجذيمة لما شاوره بعد الفوت.

[٤٨٧]- أمثال أبي عبيد ٧٧، جمهرة الأمثال ١/٢٢٨، مجمع الأمثال ١/٩٣، المستقصى ٢/٦، نكتة الأمثال ٣٤، العقد الفريد ٣/٨٨، اللسان (وجب) . قال الزمخشري: «يضرب في الدعاء على الرجل بأن يحيق مكروه به» . [٤٨٨]- أمثال أبي عبيد ١٧٠، جمهرة الأمثال ١/٢١٥، المستقصى ٢/٦، نكتة الأمثال ١٠١، وفيها جميعا: «بالساعد تبطش الكفّ» مجمع الأمثال ١/٩٥، اللسان (سعى) وفيه: «بالساعد تبطش اليد» . [٤٨٩]- أمثال أبي عبيد ١١٥، جمهرة الأمثال ١/٢١٣، وفيه: «باليدين..» فصل المقال ١٧١، مجمع الأمثال ١/٩٠، و٢/٣٦٤، المستقصى ٢/١٦، نكتة الأمثال ٦١، زهر الأكم ١/٢١٠. يضرب لمن يباشر الأمر بقوّة. [٤٩٠]- مجمع الأمثال ١/٩٦، المستقصى ٢/١٢ وفيه: «بفيك..» تمثال الأمثال ٣٨٢، وفيه «بفيه الثرى والبرى» . [٤٩١]- أمثال الضبي ٧٠، جمهرة الأمثال ٢/٦٠، المستقصى ٢/١٥، تمثال الأمثال ٣٨٦، وأسقط الميداني «سرّا وعلانية» في مجمع الأمثال ١/٩٥. قال الزمخشري: «يضرب فيما يلام فيه مباشرة للجهل به، ثمّ يعذر إذا وقف على كيفيّته» . [٤٩٢]- فصل المقال ١٨، مجمع الأمثال ٢/٧١ و٣٦٥، المستقصى ٢/١١، تمثال الأمثال ٣٨٢ وفيهما: «بفيك..»، العقد الفريد ٣/٨٨، اللسان (ثلب، فوه)، المخصص ١٢/١٨٣. جاء في المستقصى: الأثلب: فتات الحجارة. [٤٩٣]- أمثال الضبي ١٤٥، جمهرة الأمثال ١/٢٣٢، مجمع الأمثال ١/٩٠، المستقصى ٢/٦، اللسان (بقق) . قال العسكري: «يضرب مثلا للمكروه سبق به القضاء، وليس لدفعه حيلة» .

1 / 101