وفي استحسان عاقبته:
[١٤٩٠]- لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ.
وفي الامتراء بكلام متكلّم:
[١٤٩١]- سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ.
وفي الحرم الممنوع:
[١٤٩٢]- وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِنًا.
وفي التعرّض لما يراد بك:
[١٤٩٣]- وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ ما نُرِيدُ.
وفي حسن التكتّم مع الإقدام:
[١٤٩٤]- لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا.
وفي فصل الأمر:
[١٤٩٠]- الصافات: ٦١.
[١٤٩١]- النمل: ٢٧.
[١٤٩٢]- آل عمران: ٩٧.
[١٤٩٣]- هود: ٧٩.
[١٤٩٤]- التوبة: ٥١.