[١٣٠٤]- وكأنّهما طلحة والزبير. إذا كانا لا يفترقان.
وتقول:
١٣٠٥- كأنّه بضعة «١» من لحومنا.
[١٣٠٦]- وكأنّه وقع في بطن أمّه. إذا أصاب ما يوافقه.
١٣٠٧- وكأنّه حمامة في الدّار. إذا كان طفيليّا لا يبرح.
١٣٠٨- وكأنّه قطب الدّار. إذا كان كذلك.
[١٣٠٩]- وكأنّ فلانا نسر لقمان.
١٣١٠- وكأنّه خليفة آدم. إذا كان معمّرا.
[١٣١١]- وكأنّه في كلّ قدر مغرفة. إذا كان داخلا فيما لا يعنيه. قال اللّجلاج [من الطويل]: