١٢١٥- وهو أمرّ من الصّبر «١» .
١٢١٦- وأحلى من المنى «٢» .
١٢١٧- وأحلى من الرّخاء.
١٢١٨- وأحلى من الوصل.
١٢١٩- وأفظع من البين.
١٢٢٠- وأشدّ من حرقة الانتظار.
وتقول:
[١٢٢١]- هو أزهد من برصيصا العابد. وهو من عبّاد بني إسرائيل، وليس بأعبدهم، ولكن جرى به المثل.
[١٢٢٢]- وهو أطول من يوم البين.
[١٢٢٣]- وهو أطمع من أشعب. وكان من خلعاء المدينة، ومخانيثها في
[١٢٢١]- لم أعثر لبرصيصا على ترجمة.
[١٢٢٢]- ينظر: ٣٨٧.
[١٢٢٣]- ينظر: ٦٣٣.
1 / 285
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: