ذخرا يكون كصالح الأعمال
هذا بعد قول الله عز وجل:
والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين .
فتشاغل هنيهة بقضيب كان بيده ثم قال: يا أم الرشيد،
إذا صرفت نفسي عن الشيء لم تكد
إليه بوجه آخر الدهر تقبل
فلما رأيته مصرا على عزمه قلت:
ستقطع في الدنيا إذا ما قطعتني
يمينك، فانظر أي كف تبدل؟
فقال لي: «رضيت.»
ناپیژندل شوی مخ