والد إيميليا :
تفضل واسترح إلى أن أعود (ويذهب) .
البارون :
يقول استرح هيهات ما راحة الجسم
لتغني فؤادا قد تعذب بالسقم
ومن أين للمضنى المعذب راحة
وفي كل يوم قلبه دائم الهم
عشقت التي في الخدر تلبس ثوبها
وقد نزعت ثوب التجلد من جسمي
لعينيك إذلالي وسقمي ولوعتي
ناپیژندل شوی مخ