ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
امانت حب
اسکندره قسطنطین خوريأمانة الحب
عطفا على قلب حبه كان ذا أمل
واليوم أصبح لا قلب ولا أملا
يا ربة الأنس ما هذا الدلال وما
هذا الجفاء الذي أضنى وما قتلا
ومن بقلبك غيري في الوداد سما
ومن بعينيك دوني في الغرام حلا
ومن ينالك يا من مهجتي تلفت
فيها ورسمك في الأحشاء قد نزلا
لا تظلمي عاشقا مضنى أسير هوى
يهوى الحياة وأما أن صددت فلا (يلتفت فيرى إيميليا والأمير جالسين على شاطئ
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۵۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ