کتاب الامالي په عربي ژبه کې

ابو علی القالي d. 356 AH
129

کتاب الامالي په عربي ژبه کې

كتاب الأمالي في لغة العرب

خپرندوی

دار الكتب المصرية

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٣٤٤ هـ - ١٩٢٦م

ژانرونه

ادب
بلاغت
وزرق، وهذا قول ابن الأعرابى. والمغالاة: المباعدة فِي الرمى. وقَالَ الأصمعى: الناضب: البعيد، ومنه نضب الماء أي بعد أن ينال. وعيرانه: تشبه العير لصلابتها. والسرح: السهلة رجع اليدين. والشملة: السريعة الخفيفة. ويقَالَ: ناقة عبر أسفار إذا كانت قوية عَلَى السفر، وعبر الهواجر إذا كانت قوية عَلَى الحر، وأصل هذا كأنه يعبر بها الهواجر والأسفار. والهزف والهجف: الظليم الجافى. والخاضب: الذى قد اكل الربيع فاحمرت ظنبوباه وأطراف ريشه. والطنبوب: مقدم عظم الساق. ومسرودة: مشكوكة. ومقتبل: مستأنف الشباب. وأشايب: أخلاط من الناس. والصيابة: صميم القوم وخالصهم. وأم اللهيم: الداهية. والحواصب: الرياح التى تسفي الحصباء. والخوامع: الضباع. واللاحب: القاشر، لحبت الشىء قشرته. والمخارص، واحدها مخرص وهو سكين كبير مثل المنجل يقطع به الشجر. وخريص البحر: خليج منه كأنه مخروص، أى مقطوع من معظمه. والصاقب: جبل معروف. وحجر: حرام. والأعذبان: النكاح والأكل. والأحمران: اللحم والخمر. والسر: النكاح وقَالَ الأعشى: فلا تنكحن جارةً إن سرها ... عليك حرام فانكحن أو تأبدا والأفلاذ، واحدها فلذ، ويقَالَ: أعطيته حزة من لحم وفلذةً من لحم وحذيةً من لحم، كل هذا ما قطع طولا، فإذا أعطاه مجتمعا قيل: أعطاه بضعة وهبرة ووذرة وفدرة. والفئيد: الشواء، وهو فعيل بمعنى مفعول، يُقَال: فأدت اللحم إذا شويته، والمفأد: السفود. والمفتأد: المشتوى. والجالان: الناحيتان من اعلاهما إِلَى أسفلهما، يُقَال: جال البئر، وجول البئر. ويقَالَ: رجل ماله جول ولا معقول إذا كان ضعيف الرأى أحمق. والوئية: القدر العظيمة. وصورى: ميلى. وزعيم: ضامن، وكذلك قبيل وحميل وكفيل وضمين واحد. ويقَالَ فِي القبيل: قبلت به أقبل قبالة. وقوله أروى هاما، كانت العرب تقول: إذا قتل الرجل فلم يدرك بثأره خرج من هامته طائر يسمى الهامة فلا يزال يقول: اسقونى اسقونى حتى يقتل قاتله فيسكن، قَالَ ذو الإصبع العدوانى: يا عمرو إلا تدع شتمي ومنقصتي ... أضربك حيث تقول الهامة اسقوني

1 / 129