48

امالي

الأمالي

ایډیټر

حسين الأستاد ولي ، علي أكبر الغفاري

شمېره چاپونه

الثانية

د چاپ کال

1414 - 1993 م

ژانرونه

في دينها، أما لو قدمتم من قدم الله، وأخرتم من أخر الله، وجعلتم الوراثة والولاية حيث جعلهما الله (1) لما عال سهم من فرائض الله (2)، ولا عال ولي الله (3)، ولا اختلف اثنان في حكم الله، ولا تنازعت الأمة في شئ من كتاب الله (4). فذوقوا وبال ما فرطتم [فيه] بما قدمت أيديكم، " وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون " (5).

8 - قال، أخبرني أبو حفص عمر بن محمد قال: حدثنا أبو عبد الله جعفر بن محمد قال: حدثنا عيسى بن مهران قال: حدثنا مخول (6) قال: حدثنا الربيع

مخ ۴۸