الوفية باختصار الألفية
الوفية باختصار الألفية
پوهندوی
حمزة مصطفى حسن أبو توهة
خپرندوی
مؤسسة «عِلْم» لإحياء التراث والخدمات الرقمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
٢٠١٩ م - ١٤٤٠ هـ
ژانرونه
١٩٧. وَإِنْ يُضَعَّفْ رَجِّحِ النَّصْبَ، وَإِنْ ... يُمْنَعْ فَالِانْحِتَامُ لِلنَّصْبِ زُكِنْ (^١)
١٩٨. قَالَ كَـ"مَا لَكَ وَزَيْدًا؟ " فَانْظُرِ (^٢) ... وَالنَّصْبُ إِنْ لَمْ يُمْكِنَا بِمُضْمَرِ
الاسْتِثْنَاءُ
١٩٩. مَا اسْتَثْنَتِ "الَّا" مُوجَبًا تَمَّ (^٣) بِهَا ... فَانْصِبْ، وَتَالٍ نَفْيًا اوْ مَا أَشْبَهَا
٢٠٠. مُتَّصِلًا يُتْبَعُ لَا إِنْ يَسْبِقِ ... وَلَا إِذَا يُقْطَعُ، هذَا مَا (^٤) انْتُقِي
٢٠١. وَأَلْغِ "إِلَّا" إِنْ تُفَرِّغْ قَبْلَهَا ... لِتِلْوِهَا، وَإِنْ تُرَكِّبْ مِثْلَهَا
٢٠٢. وَإِنْ تُكَرَّرْ لَا لِتَوْكِيدٍ فَإِنْ ... فَرَّغْتَ أَوْ أَخَّرْتَ فَانْصِبْهَا تَهِنْ
٢٠٣. لَا وَاحِدًا، فَاجْعَلْ لَهَا الذِي اقْتُضِي ... وَنَصْبُ كُلِّهَا مُقَدَّمًا رُضِي
٢٠٤. وَاسْتَثْنِ مَجْرُورًا بِـ"غَيْرٍ" وَ"سِوَى" ... أَعْرِبْ كَمُسْتَثْنًى بِـ"إِلَّا" وَ"سُوَى" (^٥)
٢٠٥. بِـ"لَا يَكُونُ"، "لَيْسَ": نَصْبٌ حُتِمَا ... كَذَا "خَلَا" "عَدَا"، أَوُ اجْرُرْ بِهِمَا (^٦)
٢٠٦. وَبَعْدَ "مَا" انْصِبْ، وَانْجِرَارٌ نَزُرَا ... وَذَانِ فِعْلَانِ إِذَا لَمْ يَجْرُرَا
٢٠٧. وَكَـ"خَلَا": حَاشَا، حَشَا، حَاشَ، وَ"مَا" ... لَا تَصْحَبَنْ، وَأَوِّلَنَّ مُوهِمَا
الحَالُ
٢٠٨. الحَالُ وَصْفٌ فَضْلَةٌ مُفْهِمُ فِي ... حَالٍ، وَالِاشْتِقَاقُ ذُو تَأَلُّفِ
٢٠٩. كَالِانْتِقَالِ، وَالجُمُودُ قَدْ وَرَدْ ... فِي سِعْرٍ (^٧) اوْ مُؤَوَّلٍ (^٨)، وَيُعْتَقَدْ
(^١) أي عُلم. (^٢) بعُسر ظهرت القراءة من المخطوط، وفي بعض كلمات هذا الشطر قد كتبنا أقرب قراءة. (^٣) أي تامّ. (^٤) موصولة. (^٥) إحدى لغات "سِوى". (^٦) يكونان حينها حرفي جر. (^٧) كـ"بعته مُدًّا بكذا". (^٨) كقولك: "كرّ زيد أسدًا".
1 / 52