الوفية باختصار الألفية
الوفية باختصار الألفية
پوهندوی
حمزة مصطفى حسن أبو توهة
خپرندوی
مؤسسة «عِلْم» لإحياء التراث والخدمات الرقمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
٢٠١٩ م - ١٤٤٠ هـ
ژانرونه
(^١) أي مؤثرًا أل فيه التعريف. (^٢) أشار بها إلى أنواع المعارف، هم: ضمير، ذي: اسم إشارة، يا رجل: منادى مقصود، الفاضل: المعرف بأداة التعريف، هند: العلم، ابني: المضاف إلى معرفة، الذي: الموصول. قال ابن مالك في الكافية الشافية: مَا شَاعَ فِي جِنْسٍ كَـ"عَبْدٍ" نَكِرَهْ وَغَيْرُهُ مَعْرِفَةٌ كَـ"عَنْتَرَهْ" فَمُضْمَرٌ أَعْرَفُهَا ثُمَّ العَلَمْ وَاسْمُ إِشَارَةٍ وَمَوْصُولٌ مُتَمّْ وَذُو أَدَاةٍ أَوْ مُنَادًى عُيِّنَا أَوْ ذُو إِضَافَةٍ بِهَا تَبَيَّنَا انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٢٢٢. (^٣) أي "سَمِّ". (^٤) أي جميع الضمائر مبنية. (^٥) يعني أن الضمير "نا" يصلح للرفع والنصب والجر، قال تعالى: "ربنا إننا سمعنا مناديًا". آل عمران ١٩٣. (^٦) أي الوصل والفصل، سلنيه أو سلني إياه
1 / 38