الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية
خپرندوی
دار القلم
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
د خپرونکي ځای
بيروت - لبنان
ژانرونه
(١) البخاري مع الفتح، باب: الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة ٦/ ٨٩، برقم (٢٩٣١)، ومسلم مع شرح النووي باب: الدليل لمن قال الصلاة الوسطى هي صلاة العصر ٥/ ١٢٩، برقم (١٤٥٨). (٢) البخاري مع الفتح، باب قوله: [فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا] ﴿النَّصر: ٣﴾: ٨/ ٩١٩. (٣) هو شعبة بن الحجاج بن الورد الواسطي، أبو بسطام الأزدي العتكي، مولاهم، عالم أهل البصرة في زمانه، وأمير المؤمنين في الحديث، سكن البصرة، ورأى الحسن وسمع منه مسائل، وروى عن أنس وابن سيرين وغيرهم، ولد سنة اثنتين وثمانين، وتوفي سنة ستين ومائة للهجرة، وروى له الجماعة، انظر: الوافي بالوفيات، أبي الصفاء صلاح الدين خليل بن أيبك الألبكي الصفدي ٥/ ٢٠٦، تحقيق: أحمد الأرناؤوط، وتركي مصطفى، دار إحياء التراث- بيروت ١٤٢٠ هـ - ٢٠٠٠ م. (٤) مقدمة التفسير، أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني ص ٤٢، دار مكتبة الحياة-لبنان، ط/١٤٩٠ هـ.
1 / 120