نعم، في أعماق نفسك يضطجع منقذك نائما،
وهو يرى في نومه ما لا تراه عيناك المستيقظتان.
هذا هو سر كياننا،
فهل تعرض عن جمع حصادك؛
لتلقي بذارك بعجلة إلى أثلام أحلامك؟
وعلام تبسط سحبك في الحقول الخربة،
في حين أن قطيعك يفتش عنك،
وأنت عبثا تجمع في خيالك؟
فتأن، وأنعم نظرك في العالم.
انظر إلى أولاد محبتك غير المفطومين.
ناپیژندل شوی مخ