ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د زمکي خدایان
جبران خلیل جبران d. 1385 AHآلهة الأرض
فهي تنظر وجهه المحبوب.
وهي كالنمر تتخطر بخطوات ساحرة،
بين الدوالي والأسيجة المتموجة.
وهو ينظر إليها الآن في وسط أناشيد محبته.
أواه يا أخوي، أيها الأخوان الغافلان،
هل هنالك إله آخر وقد حاك من آلامه هذا النسيج القرمزي والأبيض؟
أي نجم جامح قد أفلت هاربا؟
ومن يفصل الليل عن النهار بسره؟
ومن يضع يده على عالمنا؟
الإله الأول :
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ