ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د زمکي خدایان
جبران خلیل جبران d. 1385 AHآلهة الأرض
يا أخوي، أيها الأخوان القديران،
إن قدمي الراقصة الحسناء قد سكرتا بخمرة الإنشاد،
فأثارتا دقائق الهواء المرتعشة،
وهي كالحمامة تحلق مرتفعة بجناحيها.
الإله الأول :
القبرة تنادي القبرة،
ولكن النسر يحوم فوقها،
وهي لا تتوقف لتصغي إلى الإنشاد.
أنت تريد أن تعلن محبة الذات متكملة بعبادة الإنسان، وراضية بعبودية الإنسان.
ولكن محبة ذاتي لا حد لها ولا قياس.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ