الملك الوديع: ⋆ «ابتهجي جدا يا ابنة صهيون، اهتفي يا أورشليم. هو ذا ملكك يأتي إليك. هو عادل ومنصور ووديع ... ويتكلم بالسلام للأمم» (زكريا، 9: 9-10).
«احملوا نيري عليكم وتعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب، فتجدوا الراحة لنفوسكم» (متى، 11: 28-29). (10)
الملك يدخل أورشليم: ⋆ «قولوا لابنة صهيون: هو ذا مخلصك آت، ها أجرته معه وجزاؤه قدامه» (إشعيا، 62: 11) ... «هو ذا ملكك يأتي إليك. هو عادل ومنصور ووديع، وراكب على حمار وعلى جحش ابن أتان» (زكريا، 9: 9).
«ولما قربوا من أورشليم ووصلوا إلى بيت فاجي عند جبل الزيتون، أرسل يسوع تلميذين قائلا لهما: اذهبا إلى القرية التي أمامكما تجدان أتانا مربوطة وجحشا معها فحلاهما وأتياني بهما ... فكان هذا كله لكي يتم ما قيل بالنبي القائل: قولوا لابنة صهيون هوذا ملكك يأتيك وديعا وراكبا على أتان وجحش ابن أتان» (متى، 21: 1-5). (11)
خيانة يهوذا: ⋆ «رجل سلامتي الذي وثقت به، الذي أكل خبزي، رفع عقبه علي» (المزمور، 41: 9).
«إن واحدا منكم يسلمني، الآكل معي» (مرقس، 14: 18). (12)
ثمن الخيانة ثلاثون من الفضة: ⋆ «فأخذت عصاي وقصفتها لأنقض عهدي الذي قطعته مع كل الأسباط، فنقض في ذلك اليوم ... فقلت لهم: إن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلا فامتنعوا. فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة ... ثم قصفت عصاي الأخرى حبالا لأنقض الإخاء بين إسرائيل ويهوذا» (زكريا، 11: 10-14).
«فذهب أحد الاثني عشر، وهو يهوذا الإسخريوطي، إلى الأحبار وقال لهم: ماذا تعطوني لأسلمه إليكم؟ فجعلوا له ثلاثين من الفضة. وأخذ منذ ذلك الحين يترصد فرصه ليسلمه» (متى، 26: 14-16). (13)
شهود الزور في محاكمة يسوع: ⋆ «علمني يا رب طريقك واهدني في سبيل مستقيم بسبب أعدائي ... لأنه قد قام علي شهود زور ونافث ظلم، لولا أنني آمنت أن أرى جود الرب في أرض الأحياء» (المزمور، 27: 11-13). «شهود زور يقومون وعما لا أعلم يسألونني . يجازوني عن الخير شرا ثكلا لنفسي» (المزمور، 35: 11-12).
«وكان الأحبار والمجلس كافة يطلبون شهادة زور على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا، مع أنه مثل بين أيديهم من شهود الزور عدد كبير» (متى، 26: 59-60). «فقام بعضهم وشهدوا عليه زورا، فقالوا: قد سمعناه يقول: سأنقض هذا الهيكل الذي صنعته الأيدي وأبني في ثلاثة أيام هيكلا آخر لم تصنعه الأيدي» (مرقس، 14: 57-58). (14)
ناپیژندل شوی مخ