إني أحمد الله على ما أوتيتم من نعمة الله في يسوع المسيح (1 كورنثة، 1: 4).
أحمد الله على أني أتكلم بلغات أكثر مما تتكلمون كلكم (1 كورنثة، 14: 18).
الحمد لله الذي آتانا الظفر على يد ربنا يسوع المسيح (1 كورنثة، 15: 57).
الحمد لله الذي يستصحبنا بنصره الدائم في المسيح (2 كورنثة، 2: 14).
لا نزال نحمد الله إليكم جميعا ونذكركم في صلواتنا. نذكر في حضرة إلهنا وأبينا ما أنتم عليه بنعمة يسوع المسيح (1 تسالونيكي، 1: 2-3).
علينا أن نحمد الله إليكم في كل حين أيها الإخوة (2 تسالونيكي، 1: 3).
المجد لله أبينا أبد الدهور (فيليبي، 4: 20).
تبارك إله ربنا يسوع المسيح وأبوه، أبو الحنان وإله كل عزاء (1 كورنثة، 1: 3).
إن إله الرب يسوع وأباه، تبارك للأبد، عالم بأني لا أكذب (2 كورنثة، 11: 31).
في المقتبسين الأخيرين حيث يرد تعبير «إله الرب يسوع»، يقدم لنا بولس قولا محكما علينا أن نرد إليه وأن نفهم على ضوئه كل قول متشابه أو إشكالي. فالله هو إله يسوع، ولا شراكة بينهما في الجوهر والماهية.
ناپیژندل شوی مخ