Alfiyyat Al-Suyuti in Hadith Science

جلال الدين السيوطي d. 911 AH
45

Alfiyyat Al-Suyuti in Hadith Science

ألفية السيوطي في علم الحديث

خپرندوی

المكتبة العلمية (مكتبة السنة)

د خپرونکي ځای

مصر

ژانرونه

د حدیث علوم
مراتب التعديل والتجريح ٣٢٧ - وَأَرْفَعُ الأَلْفَاظِ فِي التَّعْدِيلِ ... مَا جَاءَ فِيهِ أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ ٣٢٨ - كَـ" أوْثَقِ النَّاسِ " وَمَا أَشْبَهَهَا ... أَوْ نَحْوُهُ نَحْوُ "إِلَيْهِ الْمُنْتَهَى" ٣٢٩ - ثُمَّ الَّذِي كُرِّرَ مِمَّا يُفْرَدُ ... بَعْدُ بِلَفْظٍ أَوْ بِمَعْنًى يُورَدُ ٣٣٠ - يَلِيهِ" ثَبْتٌ " " مُتْقِنٌ " أو " ثِقَةٌ " ... أَوْ" حَافِظٌ "أَوْ" ضَابِطٌ"أَوْ"حُجَّةٌ" ٣٣١ - ثُمَّ"صَدُوقٌ"أَوْفَـ"مَأْمُونٌ" وَ" لا ... بَأْسَ بِهِ " كَذَا " خِيَارٌ " وَتَلا ٣٣٢ - "مَحَلُّهُ الصِّدْقَ""رَوَوْا عَنْهُ" "وَسَطْ" ... " شَيْخٌ " مُكَرَّرَيْنِ أَوْ فَرْدًا فَقَطْ ٣٣٣ - وَ" جَيِّدُ الْحَدِيثِ " أَوْ " يُقَارِبُهْ " ... "حَسَنُهُ" " صَالِحُهُ" " مُقَارِبُهْ" ٣٣٤ - وَمِنْهُ"مَنْ يُرْمَى بِبِدْعٍ" أَوْ يُضَمّ ... إِلَى"صَدُوقٍ""سُوءُ حِفْظٍ أَوْ وَهَمْ" ٣٣٥ - يَلِيهِ مَعْ مَشِيئَةٍ " أَرْجُو بِأَنْ ... لا بَأْسَ بِهْ"صُوَيْلِحٌ" "مَقْبُولُ عَنّ" ٣٣٦ - وَأَسْوَأُ التَّجْرِيحِ مَا قَدْ وُصِفَا ... "بِكَذِبٍ" وَ"الْوَضْعِ" كَيْفَ صُرِّفَا ٣٣٧ - ثُمَّ بِذَيْنِ "اتَّهَمُوا" " فِيهِ نَظَرْ" ... وَ"سَاقِطٌ" وَ" هَالِكٌ " " لا يُعْتَبَرْ" ٣٣٨ - وَ"ذَاهِبٌ" وَ" سَكَتُوا عَنْهُ " تُرِكْ ... وَ" لَيْسَ بِالثِّقَةِ " بَعْدَهُ سُلِكْ ٣٣٩ - " أَلْقَوْا حَدِيثَهُ " "ضَعِيفٌ جِدَّا" ... " إِرْمِ بِهِ " " وَاهٍ بِمَرَّهْ " "رُدَّا" ٣٤٠ - "لَيْسَ بِشَيءٍ " ثَمَّ "لا يُحْتَجَّ بِهْ" ... كَـ"مُنْكِرِ الْحَدِيثِ"أَوْ"مُضْطَرِ بِهْ" ٣٤١ - "وَاهٍ" "ضَعِيفٌ" "ضَعَّفُوا" يَلِيهِ ... "ضُعِّفَ" أَوْ "ضُعْفٌ""مَقَالٌ فِيهِ" ٣٤٢ - "يُنْكِر وَيُعْرِفْ""فِيهِ خُلْفٌ" "طَعَنُوا" (١) ... " تَكَلَّمُوا " " سَيءُ حِفْظٍ " "لَيِّنُ" ٣٤٣ - " لَيْسَ بِحُجَّةٍ " أَوْ "الْقَّوِيِّ" ... " بِعُمْدَةٍ " " بِذَاكَ " "بِالْمَرْضِيِّ" تحمل الحديث ٣٤٤ - وَمَنْ بِكُفْرٍ أَوْ صِبىً قَدْ حَمَلا ... أَوْ فِسْقِهِ ثُمَّ رَوَى إِذْ كَمَُِلا (٢)

(١) قال الشيخ محمد علي بن آدم في شرحه: في نسخة المحقق - أي الشيخ أحمد شاكر - (تُنْكِر وتَعْرِف) بالتاء فيهما الأول رباعي من الإنكار فتُضم تاؤه، والثاني ثلاثي من المعرفة فتُفتح، ومعناه تنكر أيها المحدث ما يأتي به مرة، وتعرف منه أخرى، لكونه يأتي بالمناكير والمشاهير. (٢) قال الشيخ محمد على بن آدم في شرحه: وميم (كمل) مثلثة.

1 / 58