160

وفي الغدير:1/321: (أخرج الطبراني بإسناد رجاله ثقات عن أبي سعيد الخدري قال: قال النبي(ص): يا علي معك يوم القيامة عصا من عصي الجنة ، تذود بها المنافقين عن الحوض . (الذخاير 91 ، الرياض : 2/211 ، مجمع الزوائد: 9/135 ، الصواعق 104 . انتهى . وهو في الطبراني الصغير:2/89 ، وفردوس الأخبار:5/317/408، وفي طبعة أخرى من الصواعق / 174)

وفي مستدرك الحاكم:/ 138 (عن علي بن أبي طلحة قال : حججنا فمررنا على الحسن بن علي بالمدينة ، ومعنا معاوية بن حديج ، فقيل للحسن : إن هذا معاوية بن حديج الساب لعلي ، فقال علي به، فأتي به فقال : أنت الساب لعلي ؟! فقال: ما فعلت ! فقال: والله إن لقيته ، وما أحسبك تلقاه يوم القيامة ، لتجده قائما على حوض رسول الله صلى الله عليه وآله يذود عنه رايات المنافقين ، بيده عصا من عوسج ! حدثنيها الصادق المصدوق ، وقد خاب من افترى ). هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه . انتهى .

ورواه في مسند أبي يعلى:6/174، وفيه (لتجدنه مشمر الإزار على ساق يذود عنه رايات المنافقين ذود غريبة الإبل). ورواه أبويعلى :12/139، والطبراني في الأوسط:3/22، وفي الكبير:913 ، وفي مجمع الزوائد: 9/130، و272 ، وفيه: (قال: يا معاوية بن خديج إياك وبغضنا فإن رسول الله قال: لايبغضنا ولايحسدنا أحد إلا ذيد عن الحوض يوم القيامة بسياط من نار). (ورواه في مختصر تاريخ دمشق:12 جزء24/393 ، وفي كفاية الطالب ص89 ، عن أبي كثير ، وفي شرح نهج البلاغة: 8 جزء 15/ 18 ، عن المدائني) .

وفي فردوس الأخبار:3/444: (عن أنس بن مالك عن النبي (ص) قال: ليرفعن أناس من أصحابي وأنا على الحوض ، فإذا عاينوني عرفتهم وأنا على الحوض ، قد ذبلت شفاههم فاختلجوا دوني .

مخ ۱۶۱