ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ل39 على ناصيتى . فوصلت الى باب المدينه فى هده الليله ووقفت حايرا لا ادرى الى اين امضى وادا هدا القرندلى الدى الى جانبى قد اقبل وعليه اتر السفر ، فسلم فقلت له اغريب انت . قال نعم . [فقلت] وانا كدالك . فنحن في الحديت وهدا الدى بجانبنا وهو القرندلى الاخر قد ادركنا فى الباب فسلم علينا وقال غريب . قلنا له ونحن كدالك . فتمشينا وقد هجم علينا [الليل] ونحن غربا ما نحن نعرف اين نسلك، فساقتنا الى داركم المقادير، فانعمتم واتصدقتم بدخولنا اليكم وقد انسيت قلع عينى وحلق دقنى ا7/1) و
فقالت الصبيه ملس على راسك وروح . فقال والله لا برحت حتى اسمع ما جري لغيري
وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . فقالت لها دينارزاد يا اختاه ما اطيب حديتك . فقالت اين هدا مما احدتكم به فى الليله القابله ان عشت وابقانى الملك . فقال الملك «والله لاوخرن قتلها حتى اسمع خبر البنات مع القرندليه وارجع اقتلها كغيرها»
فلما كانت الليله القابله قالت دينارزاد لاختها شهرازاد يا اختاه ان كنتى غير نايمه فحدتينا بحدوته من احاديتك الحسان . قالت حبا وكرامه دكروا ايها الملك السعيد ان القرندلى الاول تعجبوا الحاضرين من كلامه ، وقال الخليفه لجعفر هدا اعجب ما سمعته فى عمرى. ثم تقدم القرندلى التانى وقال
مخ ۱۵۴