العاب شعبیه د عراق هلکانو لپاره
الألعاب الشعبية لفتيان العراق
ژانرونه
وقد يقوم «القحف» مقام النقد إن لم يكن في حوزة اللاعبين نقد ما.
فيتناول القحف أحدهما ويبل أحد وجهيه ثم يقذف به في الهواء كما جاء وصفه سابقا، وحكمه أن يعتبر الوجه المبلول «كتبة»، والوجه اليابس «طرة» وهذه هي الطريقة الأصلية في الاقتراع. (4) تك مناجفت (خسا زكا)
وقد تستعملها الأحداث في الاقتراع، وسوف نأتي على ذكرها بصورة مسهبة في غير محل من هذا الكتاب. (5) ركيبه لو نزيله (1)
إن هذه اللعبة خاصة بالأحداث والصبيان تدربهم على القفز والاعتلاء، ثم تجر بهم إلى امتطاء ظهور الصوافن وهي تلقى في روعهم الصبر والأناة الطويلة مما لا يخفى أثرهما فيهم، عندما يبلغون سن الرشد، ثم هي تدربهم على تحمل الأثقال من الصغر. (2)
اللعب: ينقسم اللاعبون إلى فرعين، وبعد أن تجرى القرعة بينهما يعتلي الفريق الرابح ظهور الفريق الخاسر. (3)
كيفية الاعتلاء: يسند الخاسرون مؤخرتهم إلى الجدار ويأخذون هيئة الراكع، أي: يمسك كل منهم ساقي نفسه بقبضة ذراعيه الممتدتين، وهو بهذه الهيئة المتصنعة لا يختلف عن هيئة الجواد الطبيعية.
ويمتطيهم الآخرون - كما ترى في الرسم ذلك - وهم يشكلون صفا متقارب الفرجات، وينتظرون المارة وهم على صهوات جيادهم المصطنعة حتى يبادر أحدهم فيسأل قائلا: «ركيبة لو نزيله.»
2
فيتروى المسئول مليا ويلاحظ التعب في الفريقين ثم يصدر حكمه القطعي، فإن حكم لهم بالركوب فهم يستديمون ذلك، وإن حكم بالنزول يتبدل الدور، ويتمتع الفريق الخاسر بالركوب.
ويشترط في السؤال أن لا يسألوا امرأة أو طفلا، علهم يلاحظون في ذلك أن المرأة رقيقة القلب سرعان ما يلين جنانها، والطفل لا يستطيع أن يبت في قراره. (6) هيجي گولي والعبي
ناپیژندل شوی مخ