العاب شعبیه د عراق هلکانو لپاره
الألعاب الشعبية لفتيان العراق
ژانرونه
ألعاب الكرة
(1) سبت أحد (1)
تلعب هذه اللعبة تمهيدا للعبة «الزيتون»، ومن فوائدها: أنها تدرب الفتى على الدرء، واتقاء الضربات من خصمه، وهي تعوده أيضا على طلاقة اللسان وعدم التلكؤ في الكلام. (2)
اللاعبون: اثنان. (3)
اللعب: يأخذ اللاعب الأول الكجة
1
بيمينه ويقذفها إلى الجدار، ثم يتلقاها بيمينه أيضا محاذرا سقوطها على الأرض، وهكذا يستغرق في اللعب زمنا يختلف طوله وقصره بالنسبة إلى براعة اللاعب في هذه اللعبة ... فيستأنف رمي الكجة «أو الكرة» إلى الجدار بيده اليمنى، فتصدم به وترجع إليه مرة ثانية، فيصدمها بيمينه، وهكذا ثالثة ورابعة إلى عشرات المرات دون أن يمسكها.
أما إذا سقطت أرضا، فيتناولها اللاعب الثاني ويبدأ بقذفها إلى الجدار واتقائها بيمينه، كما كان يفعل غريمه، وإنهم اعتادوا أن يرددوا أثناء قذفهم الكجة «أو الكرة» إلى الجدار أيام الأسبوع من السبت إلى الجمعة.
أو يتزايد اللاعب مع صاحبه بمقدار القذفات التي يوجهها إلى الجدار، ويكتفي بالحساب فقط، ومن يحسب أكثر فهو الفائز.
وقد يتفنن اللاعب في قذف الكرة، فتراه تارة يضرب بها الأرض، ثم يتلقاها، وطورا يقذفها إلى العلاء ثم يتناولها بيديه، وأحيانا يقذفها من بين رجله اليمنى أو اليسرى إلى العلاء ثم يتلقاها بيديه، وبالأخير فهو يقذفها إلى الأعلى فيصدمها برأسه صدمة عنيفة «فيحج» «أو نال الحجة» كما يقولون. (2) الزيتون (1)
ناپیژندل شوی مخ