العناية بالقرآن الكريم وعلومه من بداية القرن الرابع الهجري إلى عصرنا الحاضر

Nabil bin Mohammed Al-Ismail d. Unknown
75

العناية بالقرآن الكريم وعلومه من بداية القرن الرابع الهجري إلى عصرنا الحاضر

العناية بالقرآن الكريم وعلومه من بداية القرن الرابع الهجري إلى عصرنا الحاضر

خپرندوی

مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة

ژانرونه

العدد، ذكر الشواذ، الطود الراسخ في المنسوخ والناسخ، مراتب الأصول وغرائب الفصول، ومنهاج التوفيق إلى معرفة التجويد والتحقيق، والاهتداء في معرفة الوقف والابتداء. وفي كل كتاب من هذه الكتب، يسعى المؤلف إلى جعله جامعًا شاملًا فينقل ما جاء للعلماء فيه، وينسق الآراء والأقوال، ليجعلها بين يدي القارئ ميسورة سهلة فهو كمدرس مقرئ، يريد أن يوفر للطلاب كتابًا فيه خلاصة جهود العلماء، وهو يرجع إلى كثير من الكتب والمصادر، والمؤلف يروي كثيرًا من الأحاديث النبوية الشريفة مسندة عن شيوخه إلى مصادرها في كتب الحديث، وخلاصة القول أن الكتاب جيد نافع، فيه كثير من المباحث القيمة المفيدة١. والكتاب صدر بتحقيق الدكتور علي حسين البواب في طبعته الأولى عام ١٤٠٨هـ في مجلدين عن مطبعة المدني بمصر، توزيع مكتبة التراث بمكة المكرمة.

١ انظر: مقدمة جمال القراء ١/٨-١١.

كتاب المرشد الوجيز إلى علوم تتعلق بالكتاب العزيز مؤلفه: عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم أبو القاسم المقدسي ثم الدمشقي، المعروف بأبي شامة الشيخ الإمام العلامة الحجة والحافظ ذو الفنون، وقيل له أبو شامة لأنه كان فوق حاجبه الأيسر شامة كبيرة، ولد سنة تسع وتسعين وخمسمائة، وقرأ القراءات على السخاوي٢. وصنف الكثير في أنواع من

٢ تقدم التعريف به قريبًا.

1 / 75