The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times
التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية
خپرندوی
مطبعة الجمالية
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
۱۳۳۰ ه.ق
د خپرونکي ځای
مصر
ژانرونه
مالکي فقه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times
Ahmed Ibn Al-Shams Al-Haji Al-Shanqiti (d. 1342 / 1923)التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية
خپرندوی
مطبعة الجمالية
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
۱۳۳۰ ه.ق
د خپرونکي ځای
مصر
ژانرونه
إلى آخرها وقال رحمه الله فى أخرى مطلعها
ماذا أثار ادكاراً هيج الشجنا * وبات بطرد عن أجفانك الوسنا
الى أن قال متخلصاً
إلى أن قال
دع اد كارك ماقد فات من زمن * ذاك الشباب وذادهر المشيب دنا
وأقصد مدائح من مديحه أبدا * يجرى على ألسن الأنام متزنا
سبيان ذولكن فيه وذولسن * متى يحدث به ذو لكنة لستنا
شيخ الشيوخ الذى عمت منافعه * بوادى الارض والقفار والمدنا
(ماء العيون) الذى أرض القلوب به * تحياً ويزدان منها كلما خشنا
ويصبح العلم والتوفيق من تمها * والزهد والخوف بالرجاء مقترنا
محر خضم من العلوم مقترن * بحر جود فيالله مناقترنا
بجران يلتقيان يلقيان من * أتاهمما دررا واؤلؤا حسناً
سل المكارم هل لغيره ركنت * يومامن الدهر أولغيرها ركنا
سهل الخلاق وضاح الطرائق معدن الحقائق فى أسرارها المنا
ساقى المريد لدى الورود أشربة * من الشهود تنى الأهل والوطنا
الى آخرها وقال رحمه الله فى أخرى مطلعها
أربوع عزة قدعفت اطلالها * ورسومها وتغيرت أحوالها
واستوحشت بعد الانيس وأقفرت * أنجادها ووهادها ورمالها
الى ان قال
فاذارنت بسوادعينى شادن * سلب العقول بهاؤها وجمالها
فكأن آجال الرجال بطرفها * فتى رنت ظهرت لها آجالها
عجبالها كيف استباح دماءنا * عبئا بهن جمالها ومقالها
أوما درت أنا حلال فى حى * بحلة لا يستباح حلالها
بلد الامين بن الأمين بن الامـ * من بن الأمين سنى العيون زلالها
علم الهدى بحر الندى جم الجدى * بل الصدى حتى العدى ووبالها
زين البنابر الضنا كشف العناء حلوالجنا سبب التى وحبالها
أسد الشرى رأس الذرى رحب الذرى * قطب الثرى دفءالورى وظلالها
الى ان قال
علم الحقيقة والشريعة حزته * قيد الشوارد فهمكم وعقالها
فاذا المسائل اشكنت صوّرتها * حتى يزول عن الحجاء اشكالها
واذا البصائر أظلمت نوّرتها * حتى بين على الوجوه صقالها
تحكى جدودا بشبهون جدودهم * أسد الشرى اشكالها أشبالها
الى آخرها وقال رحمه الله فى أخرى مطلعها
أهاج الجوى فالجفن بالدمع سافح * تعاطى الفيافى والطلول النوازح
الى ان قال متخلصاً
إلى
78