The Ahmadic Masterpiece in the Explanation of the Muhammadan Times
التحفة الأحمدية في بيان الأوقات المحمدية
خپرندوی
مطبعة الجمالية
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
۱۳۳۰ ه.ق
د خپرونکي ځای
مصر
ژانرونه
قوم فلان وسموه يعدون بعض اخوته ومعوانانيا وقال الجمع الكثير ابن بنت المعلوم هو المتخلق بالا وصاف الرحمانية يعنون شيخنا أدام الله عزه آمين فقالوا كلاهو أحق بها وتفرقوا وقصها على شيخنا أدام الله عزه بعد ذلك (حدثني) أخوشيخنا أدام اللهعزهم العلامة المشارك ذو الكشف المحقق الصوفى سيدى على انه حدثه أخوه المشارك أبو الفيض شيخ التربية صاحب التأليف الشيخ سعد ابيه انه ليلة وفاة أبيهم رحمه الله طارمن بلاد بعيدة وأنى شيخنا أدام الله عزهم آمين وطار الى شيخنا أبيهم فى بلاد مسيرة شهر ين منهم ووجداه فى آخر عمره وان الأولياء ألبسوا حلة القطبانية شيخنا أطال الله حياته وعزه آمين والخليفة سيدى عثمان المذكور فى قيد الحياة ولذلك قال البيت المتقدم *قطب زمان وفرشه وقال له شيخنا أدام الله حياته فى العافية وعزه يترك ذلك العام لا خيه تأدبامعه فابدل الواوزايا وبهذه الحكاية حدثفى ابن الشيخ سعد أبيه سيدى عثمان وأخوه السيد محمد تقي الله وكبراء تلامذته الا كثرمنهم (وحدثنى بها الشيخ الامجد) ومحمد سيدين بن مولود و العتيق ابن أخت شيخنا وابن عمه دفين فاس ومحمد نافع ابن أخته أيضا وكلهم عدول ثقات وحدثنى بها غير المذكورين (حدثنى) الا كثرمن المتقدمين السمع الشيخ سعد أبيه يقول ما رأيت بعد أبى مثل أخى شيخنا أدام الله عزهم وتقدم هذا المعنى فى نظمه وانه يقول لا أضع عمامتى لأحد غيره بعد أبى وكان يزوره من بعيد وقال له مرة بعض التلاميذ وأنا معه ادع الله أن يديم لنا عمر شيخنا أطال الله حياته فقال له الله يديم عمره وأشهد كم أنى أطلب الله أن لا يجعلنى فى زمن ليس فيه (حدثنى) الفقيه العدل محمد سيدين المتقدمذكرهان صاحب الضياء قال له ما رأيت مثل شيخك بعد شيخى وهووارث سره وحدثنى بها محمد نافع ابن أخت شيخنا أدام اللهعزه وهو عدل وحدثنى بها بعض تلامذة صاحب الضياء وأوصاهم أن لا يتلمذوايعده على أحد غير شيخنا أطال الله حياته وأدام عزهوامتثلواما أو صاهم به وبهذه الوصية أوصى الخليفة سيدى عثمان أنجاله أن لا بتلمذوا إلا على شيخنا أدام الله عزه ومكثوا أعوأما ومعهم أعمامهم ولم تتلمذ واعلى أحدمنهم حتى قدم شيخنا أدام الله عزه وكان فى بلاد بعيدة عنهم وامتثلوا ما أمرهمبه أبوهم حدثنى بها غير واحد من الثقات (والوصى) عند الخليفة سيدى عثمان ابنهذ و المناقب والماء فى الكثيرة الار بحى حاتم زمانه سيدى محمد فاضل بن سيدى عثمان وفعل مع عمد شيخنا أدام الله عزهما لا يوصف من الأدب والانسلاخ من النفس وما يتعلق بها من مال وغيره وأقره شيخنا أدام اللهعزهوحياته فى العافية على ما كان عليه بعد أبيه رحمهما الله (حدثنى) الشيخ البركة القدوة المجذوب السالك الحاج المعلوم ذو الكشف والمشاركة فى العلوم انه قال له البركة القدوة الولي الصالح صاحب المرائى الرسول الله صلى الله عليه وسلم سيدى عبد الرحمن أفندى صاحب الحكاية التى فى نست البدايات شيخك هو وارث أبيه وخليفته وخليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه لقيه بعد وفاة شيخنا القطب الشيخ محمد فاضل بن مامين رضى عنهم الله المبين آمين (فرع) الحكاية المشار اليها فى نست البدايات لا بأس باتيانها تبركا وتوركا ونصها حكاية لما قدمت مكة زادها الله شرفا وجدت بها وليا من أولياء الله مثله فى تلك البلاد لا يجهل يقال له عبد الرحمن أفندى ومعنى أفندى الشيخ فتلفا فى رحمه الله ورضى عنه بشىء من الترحيب والتبجيل لا يوصف ولا يكيف وأعطانى من الهدايا الحسنة مالامثل له ويكفى من ذلك أن منها اثنى عشر قاله أى ذراعا من لباس الكعبة الشريفة فتعجبت من ذلك غاية العجب فلما تعجبت قال لى يافلان لا تعجب العمافعلت لك هذا لامرين (أحدهما) أن أبالك الشيخ محمد فاضل بن ما مين أرانيه رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ خمسة أعوام وقال لى انه خليفته اليوم فى الارض وانى أحج عنه ومن ذلك العام وأنا أحج عنه وأدعو الله كل يوم وليلة أن يأتينى به بنفسه أو يأتينى بأحدمن ذريته أو تلامذته وأعطانى أمارة شيخنا رضى الله عنه حر فابحرف حتى المبدع له قامة ولا لونا ولا المارة في بدنه الا أعطانيها كماهى (الثانى) أن النبى صلى الله عليه وسلم أخبرنى أن عندك السر الذى قامت به السموات والأرضون وقال لى أنى أقول لك انك تعطيفيه وتعطينى سر الحاء لحمدت الله وفعلت مابه أمرت من نبي صلى الله عليه وسلم
وشرف
66