د صواعق مرسلې
الصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة
پوهندوی
حسين بن عكاشة بن رمضان
خپرندوی
دار عطاءات العلم ودار ابن حزم
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۴۲ ه.ق
د خپرونکي ځای
الرياض وبيروت
ژانرونه
عقائد او مذهبونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د صواعق مرسلې
Ibn Qayyim al-Jawziyya d. 751 AHالصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة
پوهندوی
حسين بن عكاشة بن رمضان
خپرندوی
دار عطاءات العلم ودار ابن حزم
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۴۲ ه.ق
د خپرونکي ځای
الرياض وبيروت
ژانرونه
(^١) بعده في «ح»: «لأن الرسول عنده». وأراها زائدة. وقوله: «وأنَّ من لم يُحَكِّمْه في كل ما ينازع فيه المتنازعون وينقاد لحُكْمِه ولا يكون عنده حرج منه فليس بمؤمنٍ». كذا وقع في النسختين وفي «المختصر»، وفيه إشكال، والمعنى المراد ظاهر، مقتبَس من قوله تعالى: ﴿* فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [النساء: ٦٤]. (^٢) «ح»: «وأحال». (^٣) التهوك كالتهور، وهو الوقوع في الأمر بغير روية، والمتهوك: الذي يقع في كل أمر، وقيل: هو التحير .. «النهاية في غريب الحديث» (٥/ ٢٨٢). (^٤) «إذا أحيل». سقط من «ح». (^٥) «ب»: «مأزورين عليه».
1 / 10