رساله په جواب کې د ابن تیمیه سره په دې موضوع چې پیښې بې لومړۍ نه دي
الرد على ابن تيمية
پوهندوی
سعيد عبد اللطيف فودة
خپرندوی
المحقق - الأردن - عمان
د ایډیشن شمېره
الأولى، 1419هـ - 1998م
ژانرونه
عقائد او مذهبونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
رساله په جواب کې د ابن تیمیه سره په دې موضوع چې پیښې بې لومړۍ نه دي
Bahā' ad-Dīn al-Ikhmīmī d. 764 AHالرد على ابن تيمية
پوهندوی
سعيد عبد اللطيف فودة
خپرندوی
المحقق - الأردن - عمان
د ایډیشن شمېره
الأولى، 1419هـ - 1998م
ژانرونه
إن دخولها في كلامنا هو كدخولها في الآية فما كان جوابا عن الآية فهو جوابنا لأن مرادنا مراد ربنا عز وجل فإذ قام دليل على تخصيص الآية فهو مخصص لكلامنا
هذا مع أن المعروف عند أهل العلم أن ابن تيمية كان يقول بفناء النار فكيف ساغ لهذا القائل أن يظن أن مقصودنا بذكر الهلاك على العموم هو الرد على من قال ببقاء بعض أفراد العالم على العموم فليس مقصودنا هو التنصيص على ذلك القول الذي ظنه وذلك إنما غاظ هذا الرجل لما بينه وبين الكرامة من المناسبة
أما قوله بأنا ننفي رؤية ربنا في الآخرة فقد كذب قبحه الله يحقق ذلك النظر في المنقذ من الزلل في العلم والعمل بل أثبتنا حقيقة الرواية المعلومة وسكتنا عن الكيفية المجهولة عادة أهل السنة والجماعة
ولعل هذا هو السبب الذي لأجله نقم الشخص منا حيث آمنا بالله وبما يليق بجلال الله وبجماله إجمالا وبها علم منه تفصيلا وسكتنا عما ليس لنا به علم ولم نفعل ما يفعله المتبعون للظن وما تهوى الأنفس
وأما ذمه الاتحادية والحلولية فحق كما بسطناه مبرهنا في المنقذ من الزلل وكان ينبغي له أن يضم إليهم المشبهة والممثلة كما فعلنا إلا أن نفسه كأنها لم تطاوعه
مخ ۳۸