50

المقدمة الحضرمية

المقدمة الحضرمية

پوهندوی

ماجد الحموي

خپرندوی

الدار المتحدة

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

۱۴۱۳ ه.ق

د خپرونکي ځای

دمشق

ژانرونه

فقه شافعي
مَا شِئْت من شَيْء بعد وَيزِيد الْمُنْفَرد وَإِمَام مَحْصُورين رَضوا بالتطويل أهل الثَّنَاء وَالْمجد أَحَق مَا قَالَ العَبْد وكلنَا لَك عبد لَا مَانع لما أَعْطَيْت وَلَا معطي لما منعت وَلَا ينفع ذَا الْجد مِنْك الْجد والقنوت فِي اعْتِدَال ثَانِيَة الصُّبْح وأفضله اللَّهُمَّ اهدني فِيمَن هديت وَعَافنِي فِيمَن عافيت وتولني فِيمَن توليت وَبَارك لي فِيمَا أَعْطَيْت وقني شَرّ مَا قضيت فَإنَّك تقضي وَلَا يقْضى عَلَيْك وَإنَّهُ لَا يذل من واليت وَلَا يعز من عاديت تَبَارَكت رَبنَا وَتَعَالَيْت فلك الْحَمد على مَا قضيت أستغفرك وَأَتُوب إِلَيْك وَيَأْتِي الإِمَام بِلَفْظ الْجمع وَيسن الصَّلَاة على النَّبِي ﷺ فِي آخِره وَرفع الْيَدَيْنِ فِيهِ والجهر بِهِ للْإِمَام وتأمين الْمَأْمُوم للدُّعَاء ويشاركه فِي الثَّنَاء وقنوته إِن لم يسمع قنوت إِمَامه ويقنت فِي سَائِر المكتوبات للنازلة

1 / 69