5

Al-Mulakhas fi Sharh Kitab al-Tawheed

الملخص في شرح كتاب التوحيد

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤٢٢هـ

د چاپ کال

٢٠٠١م

ژانرونه

إفراد الله بالعبادة. لأنه ما خلق الجن والإنس إلا لأجل ذلك.
ما يستفاد من الآية:
١- وجوب إفراد الله بالعبادة على جميع الثّقلين؛ الجن والإنس.
٢- بيان الحكمة من خلق الجن والإنس.
٣- أن الخالق هو الذي يستحق العبادة دون غيره ممن لا يخلُق، ففي هذا ردٌّ على عُبّاد الأصنام.
٤- بيان غنى الله ﷾ عن خلقه وحاجة الخلق إليه، لأنه هو الخالق، وهم مخلوقون.
٥- إثبات الحكمة في أفعال الله سبحانه.
* * *

1 / 10