Al-Mu'jam al-Kabir by Al-Tabarani Vol 21
المعجم الكبير للطبراني من جـ ٢١
پوهندوی
فريق من الباحثين بإشراف وعناية
د ایډیشن شمېره
الأولى
ژانرونه
[٧٥] أخرجه ابن أبي شيبة (٣١٥١٢، و٣٧٠٦٢) عن عباد، به. ومن طريق ابن أبي شيبة أخرجه مسلم (١٦٢٣)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/٨٦)، وفي "شرح مشكل الآثار" (١٣/٧٢ رقم ٥٠٧٤)، وأبو عوانة (٥٦٨٧) . وأخرجه أبو عوانة (٥٦٨٧) أيضًا من طريق سعيد بن سليمان، عن عباد، به. وأخرجه البخاري (٢٥٨٧)، والبزار (٣٢٦٥)، وأبو عوانة (٥٦٨٧، ٥٦٨٨، ٥٦٨٩)، والبيهقي (٦/١٧٦)؛ من طريق حصين، عن الشعبي، به. وستأتي رواية حصين مقرونةً برواية غيره، في الحديث التالي. (١) هو: ابن عبد الرحمن السُّلَمي.
[٧٦] أخرجه بَحْشَلٌ في "تاريخ واسط" (١/٢٢٤- ٢٢٥) من طريق علي بن عاصم، عن الخمسة، عن الشعبي، به، ولم يذكر رواية عطاء، عن محارب. ⦗٧٩⦘ وأخرجه الإمام أحمد (٤/٢٦٩ رقم ١٨٣٦٦)، ومسلم (١٦٢٣)، وابن ماجه (٢٣٧٥)، والبزار (٣٢٦١)؛ من طرق عن داود وحده، عن الشعبي، به. وتقدم تخريج رواية حصين عن الشعبي في الحديث السابق. وتخريج رواية إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي، في الحديث رقم [٧٤] . أما رواية عطاء بن السائب عن محارب بن دثار عن النعمان، فأخرجها ابن قانع في "معجم الصحابة" (١/٩٧)، وابن عدي في "الكامل" (٤/٤)؛ من طريق شعيب ابن صفوان، عن عطاء، به. (١) النَّشَائِيّ: بِفَتْحِ النونِ وبالشين المعجمة؛ انظر "تقريب التهذيب". (٢) هو: ابن أبي هند. (٣) هو: ابن عبد الرحمن السُّلَمي. (٤) كذا في الأصل: «وأبو» . وفي "تاريخ واسط": «وأبي»، وهو الجادةُ؛ لأنه معطوف على مجرور فحقه الجر بالياء لأنه من الأسماء الخمسة. وما وقع في الأصل يخرَّج على أنه مجرور لكن كتب بالواو: إما على حكاية أصل التكنية الذي وضع عليه الاسم، وهو الرفع، فيمن اشتهر بكنيته، ويكون بالواو لفظًا وخطًّا؛ ومنه قراءةُ مَنْ قرَأَ: ﴿تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ *﴾ [المَسَد: ١] . أو على الأصل في لام كلمة «أب» وهو الواو، وهذا في الخط فقط؛ فيقرأ: «وأبي إسحاق» وإن كتب «وأبو إسحاق» . وانظر شواهد ذلك في: "تفسير الزمخشري"، و"اللباب" لابن عادل؛ (تفسير سورة المسد)، و"فتح الباري" (٤/٢٩- ٣٠)، و"مرقاة المفاتيح" (٥/٥٩٣)، (٧/٤١)، (٩/٥٥٨)، (١١/١٦٤- ١٦٥)، و"عقود الزبرجد" (٣/٢٥٣- ٢٥٥)، و"معجم القراءات" لعبد اللطيف الخطيب (١٠/٦٢٧) . (٥) هو: سليمان بن أبي سليمان. (٦) في الأصل: «عن» بلا واو. وعطاء بن السائب من طبقة بعض تلاميذ الشعبي كإسماعيل ابن أبي خالد وغيره، والعطف هنا- في الغالب- على مَن بعد علي بن عاصمٍ، أي: وعلي بن عاصم عن عطاء ... إلخ. وانظر مصادر تخريج الحديث. (٧) كذا في الأصل، وبناءً على التعليق السابق يكون فاعل هذا الفعل ضميرًا يعود ⦗٨٠⦘ على «الشعبي ومحارب بن دثار»، فكان حقه أن يقال: «قالا» بألف الاثنين؛ ويؤيده قوله بعد: «سمعنا» . ولكن ما وقع هنا يتوجَّه على أنه أراد «قالا» ثم حذف الألف واكتفى بالفتحة عنها، وقد تقدم نحوه في التعليق على الحديث رقم [١٢] . (٨) كذا في الأصل، وكذا في "تاريخ واسط"، والمراد: أنه أتى النبي ﷺ فذكر القصة له فقال رسول الله ﷺ ... إلخ؛ كما في روايات الحديث الأخرى. وإن لم يكن سقطٌ، ففي الكلام حذفٌ تقدم التعليق على نحوه في الحديث رقم [٧٣] .
21 / 78