مغنی د کتابونو د ړندېدو په اړه
المغني عن حمل الأسفار
خپرندوی
دار ابن حزم
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۲۶ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
د حدیث علوم
٢ - حَدِيث «الْقُضَاة ثَلَاثَة قَاض قَضَى بِالْحَقِّ وَهُوَ يعلم فَذَلِك فِي الْجنَّة، وقاض قَضَى بالجور وَهُوَ يعلم أَو لَا يعلم فَهُوَ فِي النَّار، وقاض قَضَى بِغَيْر مَا أَمر الله بِهِ فَهُوَ فِي النَّار»
أخرجه أَصْحَاب السّنَن من حَدِيث بُرَيْدَة وَهُوَ صَحِيح.
٣ - حَدِيث "إِن الشَّيْطَان رُبمَا يسوفكم بِالْعلمِ، قيل يَا رَسُول الله: وَكَيف ذَلِك؟ قَالَ ﷺ: يَقُول اطلب الْعلم وَلَا تعْمل حَتَّى تعلم فَلَا يزَال للْعلم قَائِلا وللعمل مسوفا حَتَّى يَمُوت وَمَا عمل" فِي الْجَامِع من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
١ - حَدِيث «إِنَّمَا أَخَاف عَلَى أمتِي زلَّة عَالم وجدال مُنَافِق فِي الْقُرْآن» أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء، وَلابْن حبَان نَحوه من حَدِيث عمرَان بن حُصَيْن.
٢ - حَدِيث "أَن رجلا جَاءَ إِلَى رَسُول الله ﷺ قَالَ عَلمنِي من غرائب الْعلم، فَقَالَ لَهُ: مَا صنعت فِي رَأس الْعلم؟ فَقَالَ: وَمَا رَأس الْعلم؟ فَقَالَ ﷺ: هَل عرفت الرب تَعَالَى؟ قَالَ: نعم، فَمَا صنعت فِي حَقه؟ قَالَ: مَا شَاءَ الله، فَقَالَ ﷺ: هَل عرفت الْمَوْت؟ قَالَ: نعم، قَالَ: فَمَا أَعدَدْت لَهُ؟ قَالَ: مَا شَاءَ الله، قَالَ ﷺ: اذْهَبْ فأحكم مَا هُنَاكَ ثمَّ تعال نعلمك من غرائب الْعلم" رَوَاهُ ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي كتاب الرياضة لَهما، وَابْن عبد الْبر من حَدِيث عبد الله بن الْمسور مُرْسلا وَهُوَ ضَعِيف جدا.
٣ - حَدِيث "إِن الشَّيْطَان رُبمَا يسوفكم بِالْعلمِ، قيل يَا رَسُول الله: وَكَيف ذَلِك؟ قَالَ ﷺ: يَقُول اطلب الْعلم وَلَا تعْمل حَتَّى تعلم فَلَا يزَال للْعلم قَائِلا وللعمل مسوفا حَتَّى يَمُوت وَمَا عمل" فِي الْجَامِع من حَدِيث أنس بِسَنَد ضَعِيف.
١ - حَدِيث «إِنَّمَا أَخَاف عَلَى أمتِي زلَّة عَالم وجدال مُنَافِق فِي الْقُرْآن» أخرجه الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث أبي الدَّرْدَاء، وَلابْن حبَان نَحوه من حَدِيث عمرَان بن حُصَيْن.
٢ - حَدِيث "أَن رجلا جَاءَ إِلَى رَسُول الله ﷺ قَالَ عَلمنِي من غرائب الْعلم، فَقَالَ لَهُ: مَا صنعت فِي رَأس الْعلم؟ فَقَالَ: وَمَا رَأس الْعلم؟ فَقَالَ ﷺ: هَل عرفت الرب تَعَالَى؟ قَالَ: نعم، فَمَا صنعت فِي حَقه؟ قَالَ: مَا شَاءَ الله، فَقَالَ ﷺ: هَل عرفت الْمَوْت؟ قَالَ: نعم، قَالَ: فَمَا أَعدَدْت لَهُ؟ قَالَ: مَا شَاءَ الله، قَالَ ﷺ: اذْهَبْ فأحكم مَا هُنَاكَ ثمَّ تعال نعلمك من غرائب الْعلم" رَوَاهُ ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي كتاب الرياضة لَهما، وَابْن عبد الْبر من حَدِيث عبد الله بن الْمسور مُرْسلا وَهُوَ ضَعِيف جدا.
1 / 78