337

مغنی د کتابونو د ړندېدو په اړه

المغني عن حمل الأسفار

خپرندوی

دار ابن حزم

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

۱۴۲۶ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

د حدیث علوم
٢ - حَدِيث «كَانَ رَسُول الله ﷺ إِذا أوتر من آخر اللَّيْل فَإِن كَانَت لَهُ حَاجَة إِلَى أَهله دنا مِنْهُنَّ وَإِلَّا اضْطجع فِي مُصَلَّاهُ حَتَّى يَأْتِيهِ بِلَال فَيُؤذن بِالصَّلَاةِ»
أخرجه مُسلم من حَدِيث عَائِشَة «كَانَ ينَام أول اللَّيْل ويحيي آخِره ثمَّ إِن كَانَ لَهُ حَاجَة إِلَى أَهله قَضَى حَاجته ثمَّ ينَام» وَقَالَ النَّسَائِيّ «فَإِذا كَانَ من السحر أوتر ثمَّ أَتَى فرَاشه فَإِذا كَانَ لَهُ حَاجَة إِلَى أَهله» وَلأبي دَاوُد «كَانَ إِذا قَضَى صلَاته من آخر اللَّيْل نظر فَإِن كنت مستيقظة حَدثنِي وَإِن كنت نَائِمَة أيقظني وَصَلى الرَّكْعَتَيْنِ ثمَّ اضْطجع حَتَّى يَأْتِيهِ الْمُؤَذّن فيؤذنه بِصَلَاة الصُّبْح فَيصَلي رَكْعَتَيْنِ خفيفتين ثمَّ يخرج إِلَى الصَّلَاة» وَهُوَ مُتَّفق عَلَيْهِ بِلَفْظ «كَانَ إِذا صَلَّى فَإِن كنت مستيقظة حَدثنِي وَإِلَّا اضجع [اضْطجع؟؟] حَتَّى يُؤذن بِالصَّلَاةِ» وَقَالَ مُسلم «إِذا صَلَّى رَكْعَتي الْفجْر» .
٣ - حَدِيث عَائِشَة «مَا ألفيته بعد السحر الْأَعْلَى إِلَّا نَائِما»
مُتَّفق عَلَيْهِ بِلَفْظ «مَا ألفى رَسُول الله ﷺ السحر الْأَعْلَى فِي بَيْتِي أَو عِنْدِي إِلَّا نَائِما» لم يقل البُخَارِيّ «الْأَعْلَى» وَقَالَ ابْن مَاجَه «مَا كنت ألْقَى أَو ألفي النَّبِي ﷺ من آخر اللَّيْل إِلَّا وَهُوَ نَائِم عِنْدِي» .

1 / 428