مغنی د کتابونو د ړندېدو په اړه
المغني عن حمل الأسفار
خپرندوی
دار ابن حزم
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۲۶ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
د حدیث علوم
٣ - حَدِيث جَابر «أَن رَسُول الله ﷺ أَتَى الْموقف بِعَرَفَة واستقبل الْقبْلَة وَلم يزل يَدْعُو حَتَّى غربت الشَّمْس»
أخرجه مُسلم دون قَوْله «يَدْعُو» فَقَالَ مَكَانهَا «وَاقِفًا» وَالنَّسَائِيّ من حَدِيث أُسَامَة بن زيد «كنت ردفه بِعَرَفَات فَرفع يَدَيْهِ يَدْعُو» وَرِجَاله ثِقَات.
٤ - حَدِيث سلمَان «إِن ربكُم حييّ كريم يستحي من عَبده إِذا رفع يَدَيْهِ أَن يردهما صفرا»
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَقَالَ إِسْنَاده صَحِيح عَلَى شَرطهمَا.
٥ - حَدِيث أنس «كَانَ يرفع يَدَيْهِ حَتَّى يرَى بَيَاض إبطَيْهِ فِي الدُّعَاء وَلَا يُشِير بإصبعه»
مُتَّفق عَلَيْهِ لكنه مُقَيّد بالاستسقاء.
٦ - حَدِيث أبي هُرَيْرَة «مر عَلَى إِنْسَان يَدْعُو بإصبعيه السبابتين فَقَالَ رَسُول الله ﷺ أحد أحد»
أخرجه النَّسَائِيّ وَقَالَ حسن وَابْن مَاجَه وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد.
٧ - حَدِيث عمر «كَانَ رَسُول ﷺ إِذا مد يَدَيْهِ فِي الدُّعَاء لم يردهما حَتَّى يمسح بهما وَجهه»
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَقَالَ غَرِيب وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَسكت عَلَيْهِ وَهُوَ ضَعِيف.
٨ - حَدِيث ابْن عَبَّاس «كَانَ ﷺ إِذا دَعَا ضم كفيه وَجعل بطونهما مِمَّا يَلِي وَجهه»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير بِسَنَد ضَعِيف.
٩ - حَدِيث «لينتهين أَقوام عَن رفع أَبْصَارهم إِلَى السَّمَاء عِنْد الدُّعَاء أَو لتخطفن أَبْصَارهم»
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَقَالَ عِنْد الدُّعَاء فِي الصَّلَاة.
١٠ - حَدِيث أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ «يَا أَيهَا النَّاس إِن الَّذِي تدعون لَيْسَ بِأَصَمَّ وَلَا غَائِب»
مُتَّفق عَلَيْهِ مَعَ اخْتِلَاف، وَاللَّفْظ الَّذِي ذكره المُصَنّف لأبي دَاوُد.
١١ - حَدِيث عَائِشَة «فِي قَوْله تَعَالَى ﴿وَلَا تجْهر بصلاتك وَلَا تخَافت بهَا﴾ أَي بدعائك»
مُتَّفق عَلَيْهِ.
1 / 362